أكلتك الديدان يا وطني، الوطن لأهله والفاسد لا وطن له
المجتمع وبمختلف مؤسساته، مدرسة لإنتاج الأفراد، وكلما كانت هذه المؤسسات نزيهة، كلما أنتجت أفرادا بمبادئ وأخلاق عليا، كما أن درجة تقبل سلوك ما، تتعلق أساسا بدرجة انتشار هذا السلوك داخل الوسط الاجتماعي، فغالبا ما يرضخ الفرد لأخلاق العامة.