كلنا فاسدون: الوجه الآخر للنفاق الاجتماعي
كلنا فاسدون، بشتى الطرق وفي الكثير من المجالات، حتى المثقف العاجز بالصمت الرهيب، والسياسي البشع، والمواطن اللاهث وراء الزيادات غير المشروعة على الآخر، والذي يشتكي بدوره من ظلم الساسة والرأسماليين.
info@jsmcenter.org
007 915 148 55 99
(Phone, WhatsApp, Telegram, Viber)
كلنا فاسدون، بشتى الطرق وفي الكثير من المجالات، حتى المثقف العاجز بالصمت الرهيب، والسياسي البشع، والمواطن اللاهث وراء الزيادات غير المشروعة على الآخر، والذي يشتكي بدوره من ظلم الساسة والرأسماليين.
أولت الدولة المصرية التعليم الفني اهتماماً بالغاً في السنوات الأخيرة، حيث عكفت على اعتماد برامج تطوير للتعليم الفني تعظم بها القيمة المضافة لهذا النوع من التعليم إيماناً منها بأنه الأداة المناسبة لتلبية متطلبات سوق العمل في الوقت الحاضر والمستقبل
مازالت الثانوية العامة مصدراً لقلق الأسرة المصريّة، مازالت عبئاً ثقيلاً على أبناء الشعب المصري مادياً ومعنوياً. أية محاولة لتطوير الثانوية العامة يجب ألا تكون بمنأىً عن مواكبة التطورات والمستحدثات التي يفرضها الواقع تلبيةً لمتطلبات المستقبل.
هل السوسيولوجي اليوم قادر على ترتيب أولويات السياسي، وفرض وجوده كمنظر للمجتمع، وإيجاد الحلول الآنية وطرحها على صناع القرار، أم يشارك بدوره في مجاراة الواقع بكل التفاهة المسيطرة عليه؟!
يعدُّ التعليم الفني الخيار الأول لرفع مستوى العمالة الفنية بما يخدم مستوى جودة السلع والمنتجات ويسهم في دعم المزايا التنافسية لها ويعزز توطين الصناعات وتطورها واستدامتها، لذا فإن الدول المتقدمة والساعية نحو التقدم تولي التعليم الفني اهتماماً خاصاً وتوفر له الضمانات كافةً التي تعزّز فعاليته في إحداث التنمية الاقتصادية وتعظيم القيمة المضافة.
كل الممارسات اليومية للناس صادقة وتنطلق من دوافعَ لا واعية ومتضادة، إن الخداع الأخلاقي الذي نعيشه اليوم مع أنفسنا، مسألة نفسية تتعلق بمستويات الوعي والقصد والإرادة، إنها ورطةٌ صحية تتعلق بمستويات اللاوعي الجمعي، وتعبيرٌ صريح عن مرض حضاري كبير.
المجتمع بحاجة لعلماء دين و ليس لدعاة و رجال دين، علماء في الميدان لنشر التدين السمح، وتصحيح أخطاء المتشددين وأخطاء الساسة والحداثويين، والمتطفلين على الحقل الديني، لعلهم يستطيعون تحويل التدين إلى أداة لتخليق المجتمع و بناءه من جديد.
فريق إدارة الإعلام والعلاقات العامة في الجامعة الأفروآسيوية أجرى حواراً مع أ.د. فارس الرحاوي أمين عام المؤتمر العلمي الدولي الثاني، تطرّق فيه لظروف عقد المؤتمر والمرحلة التي تعيشها الأمة العربية ودور الشباب في البناء والتغيير.
تزايد الاهتمام بمراكز الفكر والمؤسسات البحثية عالمياً بشكل كبير خلال القرن العشرين، وأصبحت تمثل دلالة هامة على تطور الدولة وتقييمها للبحث العلمي واستشرافها لآفاق المستقبل، كما أصبحت هذه المراكز مؤشراً للمنجزات الحضارية والنهضوية ورمزاً للتقدم وأحد مؤشراته في التنمية ورسم السياسات الداخلية والخارجية.
الحوار الذي أجرته إدارة الإعلام والعلاقات العامة في الجامعة الأفروآسيوية مع الأستاذ الدكتور علي أحمد جاد بدر، رئيس المؤتمر ومدير مركز الدراسات الأفروآسيوية، منظم المؤتمر. حيث يعتبره الدكتور علي أكبر من مجرد مؤتمر علمي، بل مشروع نهضوي فكري حداثي، يعيد الأمة العربية إلى مصاف الحضارات الكبرى.
بوح سوسيولوجي وتأملات فكرية ونظرية لمن تعدى عتبة الخامسة والأربعين وصارت تظهر له جليا وأمام عينيه حقبة الستين وما فوق.
المجتمع وبمختلف مؤسساته، مدرسة لإنتاج الأفراد، وكلما كانت هذه المؤسسات نزيهة، كلما أنتجت أفرادا بمبادئ وأخلاق عليا، كما أن درجة تقبل سلوك ما، تتعلق أساسا بدرجة انتشار هذا السلوك داخل الوسط الاجتماعي، فغالبا ما يرضخ الفرد لأخلاق العامة.
نقدم في هذا التقرير عرضاً موجزاً عن الندوة الفكرية: “التغيرات المجتمعية بالقارة الإفريقية”، التي نظمها مركز الدراسات الأفروآسيوية التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجامعة الأفروآسيوية وجريدة الحدث الإفريقي.
ناقشنا في هذه المقالة الصعوبات و العوائق و المعاناة في إنجاز المعاملات الرسمية في الدوائر الحكومية في البلدان العربية، وانعكاس ذلك على الأداء الإداري و الإنتاجية للمواطن من جهة و للدولة من جهة أخرى.
تطرقنا في هذه المقالة إلى أزمة السكن في العراق، و انتشار العشوائيات و سوء الخدمات في مناطق انتشارها. كما عرجنا على الأسباب الحقيقية لفشل القطاع الخاص في معالجة الأزمة، و إمكانية التعويل على دور فاعل للقطاع العام والتعاوني في حل هذه الأزمة. و اقترحنا أيضاً بعض الحلول، التي قد تكون ناجعة في معالجة هذه الأزمة المستفحلة و الخطيرة.