ألم يحن الوقت لنفكر ثقافياً؟
نحن بحاجة إلى مشروع مجتمعي مؤسساتي يعيد للقراءة والكتابة دورهما، مما يجعل الإعلام في صلب الموضوع، دفاعاً عن الثقافة الحقة وبعيداً عن نشر التفاهة والميوعة الأخلاقية. مشروع يستدعي انخراط كل مكونات المجتمع، كل من زاويته ومن مكانه، ليكون مؤثراً فعالاً في عملية التغير نحو مجتمع مثقف وواع.