Skip to content
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • من نحن
  • شروط النشر
  • المجالات البحثية
  • شروط الاستخدام
مركز JSM

مركز JSM

للأبحاث و الدراسات

info@jsmcenter.org
007 915 148 55 99
(Phone, WhatsApp, Telegram, Viber)

  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات سياسية
  • مقالات اقتصادية
  • علوم عسكرية
  • علوم وتكنولوجيا
  • مجتمع وثقافة
  • أبحاث ودراسات

عقدة بوتين و الولاية الخامسة

Posted on 07.05.202408.05.2024 By عباس الزيدي
المشاهدات: 1٬585

بقلم الأستاذ عباس الزيدي*

للمرة الخامسة أدّى اليوم فلاديمير بوتين اليمين الدستورية في حفل مهيب رئيساً لروسيا الاتحادية، مؤكداً على الدفاع عن روسيا ووحدة الشعب وحماية المصالح وتحقيق الاكتفاء الذاتي والمحافظة على الثقافات والقيم من العبث اللاأخلاقي والانفتاح على الأنظمة الحرة. الأهم في ذلك قوله، وبالحرف الواحد: سنستمر في تشكيل [عالم متعدد الأقطاب].
ماهي عقدة بوتين بالنسبة للولايات المتحدةالأمريكية؟
أصبح الرئيس بوتين ندّاً قوياً للنخبة الحاكمة في الولايات المتحدة الأمريكية، واختار طريق المواجهة المباشرة! عمل مع بعض الشركاء الدوليين لتغيير النظام العالمي من أحادي القطبية بزعامة أمريكية إلى نظام متعدد الأقطاب. شرع في عملية كبيرة واستراتيجية متجددة على مستويات مختلفة، منها السياسة الخارجية والتحالفات والاقتصاد والعلاقة مع الصين والعقيدة العسكرية والقفزات على مستوى الناتج القومي وإعداد خارطة طريق تنقل روسيا والعالم معاً إلى مواقع َريادية عبر مراحل وتحولات معقدة وجذرية.
لذلك أطلقت واشنطن عقدة بوتين على التوجهات التي تقف أمام الهيمنة والغطرسة الأمريكيتين، التي تحاول من خلالهما نهب الشعوب وتدميرها بسياسات لا أخلاقية وأخرى نازية، وأنظمة ديكتاتورية مصطنعة بغطاء ديمقراطي مزيّف وكاذب ومخادع، حاولت من خلالها تقطيع أوصال العالم وتركيع الأمم والشعوب وإذلالها. شنّت حروباً متعددةً بعضها بصورة مباشرة وأخرى بالوكالة، لعلها بذلك تسبق حالة التآكل الكبير الذي تتعرض له في ميزان القوى العالمي. و ها هي اليوم تحارب على أكثر من ساحة، في أوروبا قرب الحدود الروسية، وفي المحيط الهادي مع أكثر من خصم، وفي أمريكا اللاتينية، وفي غرب آسيا و لا زالت تتلقى الضربات الموجعة. أصبحت محطّ سخرية من أقرب حلفائها الذين فقدوا الثقة بها تدريجياً، بما في ذلك بريطانيا ودول الاتحاد الأوربي، ولا زال بايدن مع ثلة في البيت الابيض يغامر من خلال السياسات الحمقاء، والابتعاد عن الواقع وعدم الإقرار بنظام عالمي جديد. هذا الإنكار مجازفة كبرى يجعل الولايات المتحدة أمام خيارين لاثالثَ لهما: إما مواجهة الشعوب الحرة في حرب عالمية ثالثة أو تفكك الولايات المتحدة إلى ولايات، وهو الأقرب إلى التحقق، ما لم تركن إلى الحقيقة، وتبتعد عن الغطرسة والمهاترات والمغامرات.
الأزمات الأمريكية تتصاعد طردياً، سواء على مستوى الداخل الأمريكي، أو على مستوى النفوذ الاقتصادي و السياسي في العالم، أو على المستوى العسكري و الانتشار المناطقي في البر والبحر، بل إنّ تواجدَها ونفوذها في بعض الأماكن قد تقلّص، كذلك تلاشى بعض مصالحها الحيوية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الأستاذ عباس الزيدي – باحث سياسي وخبير استراتيجي

جميع الآراء الواردة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي مركز جي إس إم وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً

مقالات سياسية Tags:النظام الدولي الجديد, النظام العالمي الجديد, بوتين, روسيا, عباس الزيدي

تصفّح المقالات

Previous Post: مؤتمر الأفروآسيوية فرصة الباحثين لتعظيم قدراتنا
Next Post: بوابة رفح صورة نصرٍ مهزوزة وسواري أعلامٍ مكسورة
  • سيترك قانون العقوبات الأمريكي الجديد ضد روسيا آثاراً سلبية على الاقتصاد العالمي
  • انضمام الجزائر إلى آسيان: صوت سيادي في زمن الاختناق الأممي
  • من الإستقلال.. إلى الجزائر المنتصرة
  • من المستبد الشعوب أم الأنظمة؟
  • بين خيال اللعبة ودم الواقع: من ينقذ الرضيعة الحقيقية؟

Assef Molhem Z آصف ملحم أفريقيا ألمانيا أوروبا أوكرانيا إسرائيل إيران الاتحاد السوفيتي الاحتلال الإسرائيلي التعليم الثقافة الجزائر السياسة الصين العراق العملية العسكرية الروسية الخاصة الغرب القدس المسجد الأقصى الناتو الولايات المتحدة الأمريكية بريطانيا بوتين تركيا ثروت زيد الكيلاني روسيا زيلينسكي سفيان حشيفة سورية عباس الزيدي عبدالله العبادي غزة فرنسا فلسطين قطاع غزة لبنان محمد عياش محمد ملحم مصر مصطفى اللداوي مصطفى يوسف اللداوي نجم الدليمي يونس الديدي

مركز JSM للأبحاث والدراسات
جميع الحقوق محفوظة 2025
روسيا الاتحادية، موسكو