قابس تختنق والاحتجاجات البيئية تتواصل وسط تجاهل رسمي
تعيش قابس اليوم بين أنين البيئة وصمت السلطة، في انتظار قرار حاسم يضع حدّاً لمعاناة امتدت نصف قرن. وبين الاحتجاجات السلمية والوعود الرسمية، يبقى مطلب الأهالي واضحاً: الحق في الحياة والهواء النقي.
info@jsmcenter.org
007 915 148 55 99
(Phone, WhatsApp, Telegram, Viber)
تعيش قابس اليوم بين أنين البيئة وصمت السلطة، في انتظار قرار حاسم يضع حدّاً لمعاناة امتدت نصف قرن. وبين الاحتجاجات السلمية والوعود الرسمية، يبقى مطلب الأهالي واضحاً: الحق في الحياة والهواء النقي.
شهدت الأوساط السياسية الدولية اهتمامًا متزايدًا بالقمة المنتظرة في شرم الشيخ، وسط توقعات بأن تشكل نقطة تحول حقيقية في مسار السلام بالشرق الأوسط.
يبدو أنّ فرنسا تقف عند مفترقٍ سياسي حاسم. فبين خيار حلّ البرلمان وتشكيل تحالفٍ جديد، يبقى المشهد ضبابيًا بانتظار ما سيُعلنه الإليزيه خلال الأيام المقبلة.
تشهد الساحة السياسية الدولية حراكاً غير مسبوق مع طرح الإدارة الأمريكية مبادرة جديدة تهدف إلى إنهاء الحرب الدائرة في غزة، في ظل تصاعد الضغوط الدولية على جميع الأطراف، ولا سيما حركة حماس وإسرائيل. وبينما تتباين المواقف ما بين الترحيب الحذر والرفض الضمني، يبدو أن الخطة المطروحة تمثل نقطة تحول محتملة في مسار الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي الممتد منذ عقود.
بينما تتواصل الغارات الإسرائيلية مستهدفة مواقع ومستودعات مرتبطة بحزب الله، تبقى المنطقة أمام مشهد معقد يتأرجح بين رسائل عسكرية مباشرة وضغوط سياسية متصاعدة. وفي ظل غياب أي بوادر للتهدئة، يظل السؤال مطروحاً حول ما إذا كانت هذه التطورات تمهّد لتصعيد أوسع قد يجر المنطقة إلى مواجهة مفتوحة، أم أنها ستبقى في إطار الرسائل المتبادلة والحسابات المحدودة.
لقد برزت رسالة واضحة من الدوحة مفادها: “لا مجال للصمت بعد اليوم، فالأمن العربي لا يتجزأ، والسلام لا يتحقق بالخطابات وحدها، بل بالفعل المشترك.”
بينما تحاول إسرائيل تسويق استراتيجيتها الجديدة على أنها استجابة ضرورية لمتغيرات المرحلة، تبقى النتائج رهينة بمدى قدرتها على تحقيق التوازن بين طموحاتها الأمنية وتحديات الواقع الإقليمي. فالمشهد ما زال مفتوحاً على احتمالات متعددة، تتراوح بين تعزيز موقعها عبر تحالفات ووسائل قوة إضافية، أو مواجهة ردود فعل قد تزيد من تعقيد الأوضاع. وفي جميع الأحوال، تبدو المنطقة مقبلة على مرحلة اختبار حقيقية لمدى فاعلية هذه الاستراتيجية في رسم ملامح المستقبل القريب.
يبدو بوضوح أن موسكو وبكين تسعيان إلى ترسيخ معادلة جديدة في العلاقات الدولية تقوم على التعاون متعدد الأبعاد ومواجهة الضغوط الغربية. وبينما يرى مراقبون أن الشراكة الروسية–الصينية مرشحة للتوسع أكثر في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والدفاع، يظل المستقبل مفتوحاً على احتمالات متعددة قد تحدد ملامح النظام العالمي في السنوات المقبلة.
يمكن القول إن قمة ألاسكا قدمت لبوتين منصة لاستعادة مكانته الدولية، في حين بدا ترامب خالي الوفاض من أي إنجازات دبلوماسية تُذكر. يبقى الأمر قائماً على المحتوى — وليس العرض — لتشكيل نتائج حقيقية في الأزمة الأوكرانية.
في هذا التقرير تستعرض قناة فرانس24 آراء بعض الخبراء والمحللين السياسيين حول هذه الزيارة، بناءً على الوقائع و التصريحات الرسمية.
أصبحت الهجرة في عام 2024 محور الاهتمام العالمي، و هذا يعكس التأثير المتزايد للأزمات والتغيرات السياسية و الضغوط العامة. فلقد أثر تدهور الوضع الإنساني و موجات النزوح الجديد على ملايين الناس حول العالم.
بعد اتصال بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، بدأت التحضيرات لعقد قمة في الرياض، حيث زار وفد أميركي بقيادة وزير الخارجية ماركو روبيو العاصمة السعودية لإجراء مباحثات مع وفد روسي يقوده وزير الخارجية سيرغي لافروف.
سورية قادرة على توليد 11 مليار دولار من الطاقة سنوياً، و ما يقارب 12 مليار دولار من الصناعة، و 16 مليار دولار من الزراعة، وغيرها من الايرادات. لكن سورية اليوم غير قادرة على تحقيق ذلك بسبب العقوبات التي تمنعها من جذب الاستثمارات، و الوصول إلى الأموال المجمدة.
الغاية من هذا النشاط الدبلوماسي الذي يقوده هوكشتاين في المنطقة هي إرسال رسالة إلى الرأي العام الأمريكي بأن الولايات المتحدة الامريكية تتابع هذه الأزمة وتحاول البحث عن حلول لها؛ فمن مصلحة إسرائيل و الولايات المتحدة تهدئة زخم المعارك قبيل الانتخابات الأمريكية!
كانت بداية أكتوبر «نارية» في بوركينا فاسو. بين 4 إلى 6 أكتوبر شنَّ مقاتلو جماعة نصرة الإسلام والمسلمين JNIM المؤيدين لتنظيم القاعدة هجوماً كبيراً في مدن وقرى دجيبو وبوغاندا وماني. بدأ الهجوم على جيبو، الواقعة بالقرب من الحدود المالية، في 4 أكتوبر/تشرين الأول. احتجَّ السكان المحليون مرة أخرى على أن سلطات البلاد نسيتهم تماماً ولم تكرّس قواتها لضمان سلامة سكان دجيبو.
تنطلق اليوم الأحد في تونس، 6 أكتوبر/تشرين الأول، عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية. فتحت مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة 08.00 صباحاً وستغلق عند الساعة 18.00 بالتوقيت المحلي. وبدأ التصويت في 59 دولة أجنبية في 4 أكتوبر وسينتهي اليوم أيضًا. تم تسجيل أكثر من 9 ملايين ناخب.
سنبحث في هذا التقرير أهميّة زيارة الوزير الأوّل و وزير الاقتصاد والماليَّة لجمهوريّة النّيجر إلى الجزائر، من الناحية السّياسية والاقتصادية والأمنيّة، و ما هو تأثيرها على العلاقة بين الدولتين من جهة، و النتائج الّتي حققّتها هذه الزّيارة من جهة أخرى.