Skip to content
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • من نحن
  • شروط النشر
  • المجالات البحثية
  • شروط الاستخدام
مركز JSM

مركز JSM

للأبحاث و الدراسات

info@jsmcenter.org
007 915 148 55 99
(Phone, WhatsApp, Telegram, Viber)

  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات سياسية
  • مقالات اقتصادية
  • علوم عسكرية
  • علوم وتكنولوجيا
  • مجتمع وثقافة
  • أبحاث ودراسات

الورشة العلمية الدولية الموسومة بـ: الدرع الوردي.. الرضاعة الطبيعة كسلاح فعّال ضد سرطان الثدي تحت شعار “سر الحياة في قطرة حليب”

Posted on 16.10.2025 By ريما ملحم
المشاهدات: 724


إعداد الأستاذة ريما ملحم*

أقيمت هذه الورشة برعايةٍ وإشرافٍ من مؤسسة BRC العلمية الدولية، وبمشاركة جامعاتٍ عراقيةٍ وعربيةٍ رصينة، وبالتعاون مع مركز JSM للدراسات والأبحاث–روسيا والمجلس الاستشاري الأسري في العراق، كما ينظمها القسم الطبي عبر برنامج الكانسر، وذلك بتاريخ 10 أكتوبر2025.
وقد تولّت إدارة الجلسة الدكتورة حنان لاشين، مدير إدارة التغذية بمديرية الصحة والسكان جنوب سيناء، ومحاضر تغذية علاجية بمعهد التمريض، ورئيس مجلس إدارة المؤسسة الإسلامية للتغذية والصحة العامة جمهورية مصر العربية.

افتتح الجلسة الدكتورة ميثاق بيات الضيفي، رئيس مؤسسة BRC العلمية الدولية، قائلًا:
“إن هذه الفعالية تربط بين قضيتين مهمتين: الرضاعة الطبيعية حليب الأم وكيف أن يكون هذا علاجًا فعالًا ضد سرطان الثدي، حيث تتحول الرضاعة الطبيعية إلى مرحلة وعي ضد السرطان، وهو أعمق من الطب وأصدق من الإعلانات والإحصاءات التي تملأ شوارع التوعية.
ثم إن الوعي المفقود والوعي الذي جعل المرأة المعاصرة تنسى أن جسمها لم يخلق ليظهر كملف طبي ليكون جبهة حياة تقاتل بصمت في المدن العربية حيث تتزاحم الصيدليات أكثر من الحدائق.
إذ صارت الأمومة تقاس بمنتجات الرضّع لا بأنفاسهم، هناك معركة لا أحد يراها، إنها ليست معركة الكانسر فحسب، بل معركة ضد النسيان العظيم: نسيان الطبيعة، نسيان القطر، نسيان أن الحليب ليس مادة بيضاء فقط بل هو وعد بالنجاة.
الرضاعة الطبيعية في جوهرها ليست تغذية بيولوجية بل صفقة روحية بين الجسد والطبيعة، بين قلب الأم وقوة البقاء، بين الحنين والوعي، حيث إن إرضاع الأم لطفلها ليس تشبيعًا لجوعه فقط بل ترميم في تلك اللحظة ما خربته الحضارة من انسجام الإنسان مع نفسه، لكن هناك مجتمعات تشاهد أكثر مما تحس وتستهلك أكثر مما تدرك.
صرنا نعتقد أن الطب هو الذي يبدو من الخارج، بينما كان الطب منذ الأزل هو الذي ينبع من الداخل، من الرحم، من اللمسة، من دفء الحليب الذي لا يُضاهى ولا يُقاس.
هذه الورشة لا تتكلم بلغة الشعارات بل بلغة العودة إلى الجذور للنجاة.
الرضاعة الطبيعية ليست أبدًا مجرد نصيحة أمومية بل هي تقنية للبقاء تضع المرأة في قلب المعادلة الكونية.
من قال إن الحرب ضد السرطان تبدأ بالكيمياء؟ بل هي تبدأ بالحنان بالجسد الذي يعطي قبل أن يصاب.
في كل قطرة حليب هناك بيان ثورة صامتة جعلت من الوقاية سلعة موسمية تروج في الشهر الوردي وتنسى في الأشهر الأحد عشر الأخرى، لكن اليوم مؤسسة BRC العلمية الدولية تؤكد أن الدرع الوردي الحقيقي ليس في الشريط الوردي الذي يُغلق على صدورنا، بل في الطفل الذي يحتضنه في الرضاعة الطبيعية، التي ليست طرفًا عاطفيًا بل سياسة حياة، والتحسين الطبيعي للكانسر الذي لا يهاجم الجسم فقط بل يهاجم الأنوثة ذاتها.
نحن المجتمعات العربية يجب أن نعترف أننا حولّنا المرأة إلى ميدان تجارب بين العادات والتقاليد، بين الخطاب الأخلاقي ومساحيق التجميل، لكن مؤسسة BRC العلمية تقول بلا خوف إن جسد المرأة ليس عبرة بل معجزة.
ربما لا يصدق البعض أن الوقاية قد تكون حنانًا، وأن الطب الحقيقي هو الذي يعيد الإنسان إلى إنسانيته، وأن الأمومة لا يمكن لمختبر في العالم أن يصنعها.
الدرع الوردي ليس شعارًا بل موقف وجودي، وهو ليس زينة في حملات أكتوبر بل هو سلاح النجاة.
يجب على كل أم أن تعلم أن الحنان أقوى من الورم، وأن الوقاية تبدأ من الرضاعة لا من العلاج”.
مداخلة الأستاذة بشرى حجاوي، قابلة مجازة من الدولة، مرشدة رضاعة معتمدة UNICEF&WHO، مدربة على التحضير للولادة وإعادة تأهيل عضلات قاع الحوض المغرب:
“إن شهر أكتوبر ليس شهر الكشف عن سرطان الثدي فقط، يمكن الكشف عنه طيلة أيام السنة والتكلم عن الوقاية الأولية والتعريف بالمرض، وأن تعرف كل امرأة الأعراض الأولية للمرض.
يعرف سرطان الثدي بأنه نمو غير طبيعي وغير مسيطر على خلايا نسيج الثدي، ينشأ غالبًا في القنوات الناقلة للحليب أو في الغدد المنتجة له نتيجة طفرات جينية تدفع الخلايا إلى الانقسام المستمر دون آلية توقف طبيعية”.
يعد سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى النساء عالميًا، فقد سجل عام 2022 نحو 2.3 مليون إصابة جديدة وما يقارب 670,000 وفاة، مع توقع ارتفاع الحالات بنحو 38% بحلول 2025.
وفي العالم العربي يحتل المرتبة الأولى بين سرطانات النساء، فالأردن سجل قرابة 2,600 حالة(نحو 39% من سرطانات النساء)، والعراق يزيد معدل الإصابة فيه عن 60 لكل 100,000، والمغرب أحصى نحو 12,700 حالة(قرابة 39%).
هذه المعطيات تبرز أهمية الفحص المبكر والتوعية.
عوامل خطأ الإصابة بسرطان الثدي:
1-الجنس والسن(النساء أكثر عرضة)
2-الوراثة والتاريخ العائلي
3-العوامل الهرمونية
4-نمط الحياة
5-التعرض الطبي أو البيئي
لكن وجود عوامل خطيرة لا يعني حتمية الإصابة.
أعراض سرطان الثدي:
1-انتفاخ كل أو جزء من الثدي
2-تهيج الجلد أو وجود تنقير فيه
3-ألم في الثدي أو الحلمة
4-انقلاب الحلمة للداخل
5-إفرازات الحلمة (ما عدا حليب الثدي)
6-العقد اللمفاوية تحت الإبط
الكشف المبكر عن سرطان الثدي يزيد من فرص النجاة بنسبة تصل إلى 90%، ويتم الكشف المبكر عن طريق الفحص الذاتي للثدي بانتظام لملاحظة أعراض سرطان الثدي والفحوصات الدورية مثل أشعة الماموغرام.
الفحص الذاتي لسرطان الثدي:
الخطوة الأولى: ابدئي بالنظر في ثدييك وكتفيك في وضع مستقيم وذراعيك على الخصر، إليك ما يجب أن تبحثي عنه:
-الثديين في حجمهما وشكلهما ولونهما المعتاد
-تغير وضع الحلمة
-الثديين لهما نفس الشكل دون تشوه أو تورم
-احمرار أو تقرح
الخطوة الثانية: ارفعي ذراعيك ثم ابحثي عن نفس التغيرات في الخطوة الأولى.
الخطوة الثالثة: اضغطي بلطف على كل حلمة بين إصبعك والإبهام بحثًا عن إفرازات.
الخطوة الرابعة: تحسسي ثدييك أثناء الاستلقاء: اليد اليمنى لتحسس الثدي الأيسر، واليد اليسرى لتحسس الثدي الأيمن، استخدمي لمسة ثابتة وناعمة باستخدام أطراف أصابعك، تأكدي من فحص الثدي كاملًا من الأعلى إلى الأسفل.
الخطوة الخامسة: وأخيرًا تحسسي ثدييك بينما تقفين أو تجلسين.
الآن سنبدأ موضوعنا عن الرضاعة كدرع وقائي فعّال ضد سرطان الثدي:
تخيلوا أن في داخل كل أم قدرة طبيعية تمنح الحياة وتحميها في آن واحد، قدرة لا تُشترى ولا تُصنع وليست مجرد تغذية للرضيع بل توازن هرموني ومناعي، فالرضاعة في زمن تتزايد فيه خطر الإصابة بالسرطان تظل درعًا ورديًا يمنح الأمل.
-تعد الرضاعة الطبيعية من أسمى وأدق الوظائف الفسيولوجية التي يتميز بها جسد المرأة، إذ تمثل ذروة التناغم بين الجهاز العصبي والهرموني.
-التحضير أثناء الحمل: يبدأ الثدي بالتحضير للرضاعة منذ الأشهر الأولى من الحمل تحت تأثير الهرمونات الأنثوية وعلى رأسها الاستروجين والبروجسترون، ورغم أن هذه التغيرات تجعل الثدي مهيأ للوظائف الإرضاعية، فإن الارتفاع الكبير في مستويات الهرمونات الأنثوية أثناء الحمل يمنع إفراز الحليب فعليًا إلى أن تنتهي فترة الحمل ويحدث انفصال المشيمة لتبدأ مرحلة جديدة من التوازن الهرموني.
-بعد الولادة: بعد الولادة مباشرة ينخفض تركيز الاستروجين والبروجيسترون انخفاضًا حادًا مما يسمح لهرمون البرولاكتين الذي تفرزه الغدد النخامية الأمامية بأن يؤدي دوره في تحفيز الغدد اللبنية لإنتاج الحليب، في هذه المرحلة يعاد ضبط النشاط الهرموني في جسم الأم بطريقة تقلل من التعرض المفرط لهرمون الاستروجين.
-إفراز وتدفق الحليب: تتكون عملية الرضاعة من مرحلتين مترابطتين:
1-الإفراز: يقوم به هرمون البرولاكتين
2-التدفق أو الطرد: يتحكم به هرمون الأوكسيتوسين
-إضافة إلى دوره في دفع الحليب، يساهم الأوكسيتوسين في انقباض الرحم بعد الولادة
-الرضاعة الطبيعية عملية ديناميكية ذات تنظيم ذاتي، فكلما زاد الطفل في الرضاعة زاد إفراز البرولاكتين وبالتالي زاد إنتاج الحليب
الرضاعة الطبيعية كآلية وقائية ضد سرطان الثدي:
تشير الدراسات العلمية الحديثة إلى أن الرضاعة الطبيعية تقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة تتراوح بين 20% و30%، وتقود هذه الوقاية إلى مجموعة عوامل فيزيولوجية منها:
-انخفاض مستويات الاستروجين في الجسم أثناء الرضاعة
-تجديد دائم لخلايا الغدد اللبنية
-نضج كامل لأنسجة الثدي أثناء الحمل والرضاعة
إحصائيات طبية حديثة:
-الوقاية من سرطان الثدي: كل 12 شهرًا من الرضاعة الطبيعية تقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 4.3%، وكل ولادة جديدة تقلل الخطر بنسبة إضافية 7%
-الوقاية من سرطان المبيض: لدى النساء الحاملات لطفرات BRCA1/2، الرضاعة الطبيعية تقلل خطر سرطان المبيض بنسبة 22%
الآثار الصحية والاقتصادية لعدم الإرضاع الطبيعي:
1-الخسائر الصحية عند الأطفال: 595,379 وفاة سنويًا بين الأطفال دون الخامسة بسبب الإسهال، الالتهاب الرئوي، وسوء التغذية الناتجة عن غياب الرضاعة الطبيعية
2-الخسائر الصحية عند الأمهات: نحو 98,243 وفاة سنويًا بين النساء تُعزى لعدم الرضاعة الطبيعية، وكل امرأة ترضع طفلها لفترة أطول تقل احتمالية إصابتها بسرطان الثدي
3-الخسائر الاقتصادية العالمية: التكاليف الصحية المباشرة(الأدوية، المستشفيات، الرعاية) تبلغ نحو 1.1 مليار دولار سنويًا
التحديات النفسية والاجتماعية للرضاعة الطبيعية:
-التحديات النفسية: قلق وتوتر واكتئاب ما بعد الولادة، والخوف من نظرة المجتمع، والإحساس بالعزلة، تفاقم الضغط النفسي
-التحديات الاجتماعية: ضعف الدعم الأسري والمجتمعي، غياب تشجيع الزوج أو العائلة، ضغوط العمل والمعتقدات الثقافية الخاطئة، قصر إجازة الأمومة في بعض الدول
الرضاعة الطبيعية تقلل إصابة الأم بسرطان الثدي:
فوائد الرضاعة الطبيعية بالنسبة للأم:
1-حماية من مرض سرطان الثدي
2-حماية من مرض سرطان المبيض
3-حماية من نزيف ما بعد الولادة
4-حماية الأم من الاكتئاب الحاد بعد الولادة
فوائد الرضاعة بالنسبة للطفل:
1-ليست مجرد غذاء للنمو بل تغذي الدماغ ونمو الجسم
2-تساعد على النمو العاطفي وتعزيز الرابط العاطفي بين الأم والطفل
3-تعمل الرضاعة الطبيعية على النمو الإدراكي والمعرفي
الرضاعة الطبيعية في السياسات الصحية الدولية:
آ-منظمة الصحة العالمية
-تؤكد أن الرضاعة الطبيعية هي المعيار الذهبي لتغذية الرضع
-توصي بالبدء بالرضاعة خلال الساعة الأولى بعد الولادة
-توصي بالرضاعة الطبيعية الحصرية لمدة ستة أشهر كاملة
ب-منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)
-تعد الرضاعة الطبيعية حجر الأساس في استراتيجية البقاء والنمو والتطور المبكر للطفل
-تدعو الدول إلى توفير إجازة أمومة مدفوعة الأجر لمدة لا تقل عن 18 أسبوعًا
ج-منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة:
-تعتبر حليب الأم أول غذاء آمن متكامل
-تشدد على أهمية دعم وإنتاج الحليب الطبيعي
د-التحالف العالمي من أجل تحسين تغذية الأم والطفل:
-هدفه رفع معدلات الرضاعة الطبيعية الحصرية إلى 50% بحلول 2025
-يربط بين الرضاعة الطبيعية وتحقيق التنمية المستدامة
أغلب الدول العربية بدأت بإدراج الرضاعة الطبيعية ضمن برامج الأمومة والطفولة في وزارات الصحة
أهمية هذه التوصيات:
1-خفض الوفيات
2-تحسين صحة الأمهات
3-عائد اقتصادي مرتفع
4-أثر بيئي إيجابي
السياسات المقترحة لتعزيز الرضاعة الطبيعية:
-تطبيق قانون “بدائل حليب الأم” لمنع الترويج التجاري للحليب الصناعي
-تمديد إجازة الأمومة
-إطلاق حملات وطنية سنوية لتعزيز الوعي بالرضاعة الطبيعية
التحليل العلمي لدور الرضاعة في رحلة التعافي:
آ-تنظيم الهرمونات:
-الرضاعة تقلل من مستويات الاستروجين الزائدة
-تحسين المناعة وتقليل التعرض للعوامل المسببة للسرطان
ب-الدعم النفسي:
-الأوكسيتوسين والبرولاكتين يساعدان على الاسترخاء وتعزيز الشعور بالطمأنينة
الرضاعة الطبيعية ليست مجرد تغذية للطفل، بل هي درع وقائي للأم والطفل معًا، تعزز الصحة الجسدية والنفسية، وتقلل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة. كما أنها تمثل أساسًا للتنمية الصحية والاجتماعية والاقتصادية، مما يجعل دعمها وتعزيزها واجبًا على المجتمعات والمؤسسات الصحية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الأستاذة ريما ملحم – كاتبة وشاعرة وناقدة أدبية.

مجتمع وثقافة Tags:الأمومة, الرضاعة الطبيعية, السرطان, ريما ملحم, سرطان الثدي

تصفّح المقالات

Previous Post: قابس تختنق والاحتجاجات البيئية تتواصل وسط تجاهل رسمي
Next Post: الأفلاطونيون.. صدى التفهيق في دهاليز السياسة والحكم
  • بين الضمير والمعلومة.. قراءة نقدية في مقال كوثر فارس من منظور عربي – فلسطيني إنساني، قراءة تحليلية في جدلية التضليل الرقمي ووعي الإنسان العربي
  • من تجربة الصراع إلى هندسة السلام: كيف تسعى القاهرة اليوم لتأمين التزامات إسرائيل في وقف حرب غزة؟
  • الندوة العلمية الموسومة بـ: تعزيز محاور الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ و التدخين بكافة أشكاله و أنواعه 2025-2030
  • الندوة الحوارية الدولية الموسومة بـ: صرخة الأرصفة.. كيف تصوغ المرأة والطفولة معادلة لحياة التشرد
  • رب ضارة نافعة.. الغطرسة بداية التهاوي

Z آصف ملحم أفريقيا أوروبا أوكرانيا إسرائيل إيران الاتحاد السوفيتي الاحتلال الإسرائيلي التعليم الثقافة الجزائر السياسة الصين العراق العملية العسكرية الروسية الخاصة الغرب القدس المسجد الأقصى الناتو الولايات المتحدة الأمريكية بشار مرشد بوتين ترامب تركيا ثروت زيد الكيلاني روسيا زيلينسكي سفيان حشيفة سورية عباس الزيدي عبدالله العبادي علي ابراهيم غزة فرنسا فلسطين قطاع غزة لبنان محمد عياش محمد ملحم مصر مصطفى اللداوي مصطفى يوسف اللداوي نجم الدليمي يونس الديدي

مركز JSM للأبحاث والدراسات
جميع الحقوق محفوظة 2025
روسيا الاتحادية، موسكو