الجريمة السياسية و عمليات المخابرات الخاصة
للتكنولوجيا الحديثة و انتشار الأنترنت أثرٌ بالغ الخطورة، ليس على مستوى الاتصال و التواصل و حرب المعلومات أو ما يعرف بالاستخبارات مفتوحة المصدر فحسب، بل أيضاً على مستوى الحرب الإلكترونية، خاصةً مع وجود كم هائل من الأقمار الصناعية و وسائل الرصد و التجسس، و استخدام الذكاء الصناعي؛ كل ذلك تم تسخيره لعمليات نوعية تقوم بها أجهزة المخابرات.