Skip to content
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • من نحن
  • شروط النشر
  • المجالات البحثية
  • شروط الاستخدام
مركز JSM

مركز JSM

للأبحاث و الدراسات

info@jsmcenter.org
007 915 148 55 99
(Phone, WhatsApp, Telegram, Viber)

  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات سياسية
  • مقالات اقتصادية
  • علوم عسكرية
  • علوم وتكنولوجيا
  • مجتمع وثقافة
  • أبحاث ودراسات

مؤتمر الأفروآسيوية.. مشروع عربي بكل تفاصيله

Posted on 04.04.202406.06.2024 By عبدالله العبادي
المشاهدات: 5٬472

حوار الدكتور عبدالله العبادي*

في خضمِّ التحضير للمؤتمر العلمي الدولي الثاني الذي ينظّمه مركز الدراسات الأفروآسيوية التابع لكلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة الأفروآسيوية، أجرى فريق إدارة الإعلام والعلاقات العامة حواراً مع أ.د فارس الرحاوي أمين عام المؤتمر و وكيل كلية الآداب والعلوم الإنسانية، تطرّق فيه لظروف عقد المؤتمر والمرحلة التي تعيشها الأمة العربية ودور الشباب في البناء والتغيير.

نرحب بالدكتور فارس، بدايةً كيف ترَون الوضع العربي الراهن؟
شكراً جزيلاً لكم على مجهوداتكم، مما لا شكّ فيه أنّ الوضع العربي الراهن يمرّ بأصعب مرحلة شهدها العرب منذ نهايات الحرب العالمية الثانية وإلى اليوم، حيث يعيش العرب ومنذ عقودٍ حالةً معقّدة سياسياً واقتصادياً، تبدو الحالة في التشرذم والانقسام والتفكك العربي، وهي حالة شمولية في شتّى ميادين الحياة بما فيها الاجتماعية والثقافية. ولو رجعنا إلى أسباب هذه الحالة الصعبة المزرية فإنها لم تكن من فراغ، وإنما ترجع إلى عواملَ كثيرةٍ وأهمها الأطماع السياسية والاقتصادية للدول الاستعمارية الكبرى، وهي ناجمة عن مخططات تلك الدول واتّفاقها فيما بينها على تقويض النظام العربي، والاتفاقات العربية وبقاء العرب في مستنقع الهزيمة والتجزئة السياسية والعسكرية المتوالية.

بصفتكم أميناً عاماً للمؤتمر، لماذا هذا المؤتمر في هذا الوقت بالذات؟
لو نظرنا إلى الموقف السياسي العربي الآن يتبيّن لنا أنّ العرب ومنذ عقود لم يمروا بحالة مثل ما هم عليه الآن، ولعلّ أبشع المشاهد لهذا الموقف هو الموقف المتخاذل للأنظمة العربية تجاه قضية فلسطين وأحداث غزّة العزة، من جهة ، وما حدث ويحدث في الأقطار العربية بدءاً من العراق وسوريا ولبنان وليبيا واليمن والقتال الدموي بين أبناء البلد الواحد ، والقائم على العرقية والطائفية، لذا فإن الحاجة لإقامة هذا المؤتمر هي الحاجة إلى مراجعة هذا الموقف وحاجة ملحّة للغاية لا يمكن السكوت عليها على كل الأصعدة والمستويات الشعبية السياسية والفكرية والاجتماعية.

من أين نبدأ إذا أردنا الإصلاح؟
إذا أردنا أن نبدأ بالإصلاح الحقيقي علينا أن ندرس ونحلل بعمق الحالات التي مرّت بها الأمة العربية والأسباب التي أدّت إلى هذا التشرذم والتفكك أولاً، لنبدأ بعد ذلك بوضع مشروع نهضوي سياسي واقتصادي واجتماعي عربي مستقل، بعيداً عن الرضوخ لمشيئة الدول الاستعمارية وإسرائيل، وبما يخدم هذا المشروع العرب كأمة متكاملة في وجودها التاريخي العريق، معتمدة على إمكانياتها البشرية والاقتصادية والتعبوية والنهضوية.

هل يمكن للمؤتمرات التأثير لدى صناع القرار؟
ليس من شك أن للمؤتمرات صداها الواسع وأثرها الكبير على صنّاع القرار، وذلك من خلال دور المشاركين فيها ومكانتهم على كل الأصعدة والمستويات، ومن خلال ما سيطرح فيها من طروحات ومناقشات وما ستخرجه من النتائج والتوصيات، على أن يكون هنالك تفعيل منظّم لهذه النتائج والتوصيات مع وسائل الإعلام والتواصل ودورها الكبير في إمكانية قلب كل المعادلات والمواقف المؤدلجة لصالح وحدة الموقف والصف العربي.

ما دور الشباب في عمليات التغيير والإصلاح؟
إنّ مؤتمرنا هذا ليس مؤتمراً كأيّ مؤتمر من المؤتمرات الهامشية العابرة مع وقتها، إن المؤتمر الدولي (العرب في عالم متغير.. الفرص والتحديات) هو مشروع عربي بكل تفاصيله، وهنا يكمن دور الشباب بصفتهم الشريحة الاجتماعية والثقافية الأكبر، وهم قلعة الطليعة العربية التي يناط إليها تنفيذ هذا المشروع، لما يمتلكه الشباب من قوى إيجابية في كل مواصفاتها، إن المشروع العربي الذي يرمي إليه مؤتمرنا هو مشروع طلائعي شبابي ينهض بالشروع من الطاقات البشرية وأولها الشباب الذين يغتنمون فرص التحدي نفسها، لذا فالدور المناط بهم يتجاوز مفهوم التعبوية العسكرية إلى الطاقات الشمولية التي تحتاج إلى التحدي والتي يمتلكها الشباب ومدى إمكانيته في تحمّل المسؤولية القومية الشمولية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*الدكتور عبد الله العبادي – كاتب صحفي، محرر الشؤون العربية و الأفريقية في صحيفة الحدث الأفريقي

جميع الآراء الواردة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي مركز جي إس إم وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً

مجتمع وثقافة Tags:الجامعة الأفروآسيوية, المؤتمر العلمي الدولي الثاني, عبدالله العبادي, فارس الرحاوي

تصفّح المقالات

Previous Post: الكيان الصهيوني غاضبٌ من سياسة وسائل التواصل الاجتماعي
Next Post: مكاتبُ التحويل المالية تغتصبُ أموالَ أهل غزة
  • بين الضمير والمعلومة.. قراءة نقدية في مقال كوثر فارس من منظور عربي – فلسطيني إنساني، قراءة تحليلية في جدلية التضليل الرقمي ووعي الإنسان العربي
  • من تجربة الصراع إلى هندسة السلام: كيف تسعى القاهرة اليوم لتأمين التزامات إسرائيل في وقف حرب غزة؟
  • الندوة العلمية الموسومة بـ: تعزيز محاور الاستراتيجية الوطنية لمكافحة التبغ و التدخين بكافة أشكاله و أنواعه 2025-2030
  • الندوة الحوارية الدولية الموسومة بـ: صرخة الأرصفة.. كيف تصوغ المرأة والطفولة معادلة لحياة التشرد
  • رب ضارة نافعة.. الغطرسة بداية التهاوي

Z آصف ملحم أفريقيا أوروبا أوكرانيا إسرائيل إيران الاتحاد السوفيتي الاحتلال الإسرائيلي التعليم الثقافة الجزائر السياسة الصين العراق العملية العسكرية الروسية الخاصة الغرب القدس المسجد الأقصى الناتو الولايات المتحدة الأمريكية بشار مرشد بوتين ترامب تركيا ثروت زيد الكيلاني روسيا زيلينسكي سفيان حشيفة سورية عباس الزيدي عبدالله العبادي علي ابراهيم غزة فرنسا فلسطين قطاع غزة لبنان محمد عياش محمد ملحم مصر مصطفى اللداوي مصطفى يوسف اللداوي نجم الدليمي يونس الديدي

مركز JSM للأبحاث والدراسات
جميع الحقوق محفوظة 2025
روسيا الاتحادية، موسكو