Skip to content
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • من نحن
  • شعارنا و قيمنا
  • فريق العمل
  • شروط النشر
  • المجالات البحثية
  • شروط الاستخدام
مركز JSM

مركز JSM

للأبحاث و الدراسات

  • الصفحة الرئيسية
  • أبحاث ودراسات
  • مقالات سياسية
  • مقالات اقتصادية
  • علوم عسكرية
  • مجتمع
  • ثقافة
  • علوم وتكنولوجيا
  • تحقيقات
  • تقارير
  • قول على قول
  • Toggle search form

“فاغنر” وديناميكية روسيا لإنهاء الأزمة

Posted on 12.07.202314.08.2023 By محمد عياش

بقلم الدكتور محمد عياش*
قبل كل شيء، لا بدّ من التعريج على معنى المصطلح الحربي الانكليزي Concealment، والذي يمكن ترجمته إلى العربية بـ ” الإخفاء” أو “التنكّر”. وهو عبارة عن خطة حربية قد تشمل طرقاً لخداع العدو وإخفاء الحقائق؛ كاستخدام المعدات الزائفة والمناورات العسكرية الكاذبة والإنكار والمعلومات المُضلِّلة والتّلاعب بالحقائق والوضع والتصورات والأحداث للتأثير على وسائل الإعلام والرأي العام في جميع أنحاء العالم؛ وذلك من أجل تحقيق أهداف تكتيكية أو استراتيجية أو غيرها.
استخدمت أغلب الدول عبر التاريخ هذا الأسلوب في المواجهات و الحروب.
لذلك تبرز الأسئلة الآتية:
هل كان عصيان فاغنر عبارة عن خطة لجر أوكرانيا و حلفائها لمصيدةٍ ما في الميدان؟
أم كان خطة من أجل إخراج الخونة والعملاء في النظام السياسي والعسكري الروسي من جحورهم؟
لماذا لم يتم إطلاق رصاصة واحدة أثناء التمرد؟
لماذا لم يذهب قائد فاغنر بنفسه إلى موسكو وأرسل فقط جزءاً من جنوده و بقي هو في مقاطعة روستوف؟
الكثير من الأسئلة يمكن إثارتها عند التعاطي مع مجريات الأحداث، التي كان ظاهرها عصياناً مسلّحاً لمجموعة فاغنر ضد الجيش الروسي.
أما إذا كان ذلك العصيان حقيقياً، وليس عبارة عن مسرحية، فيمكن القول إن روسيا نجحت في حل المشكلة بدهاء وحكمة قلّ نظيرهما، ومن الأخطاء تتعلم الدول والأفراد. إذ أنه من البديهي أن تبرز الأخطاء على خلفية هذه الحرب؛ لأن روسيا تواجه حلفاً شيطانياً يتكون من أكثر من 50 دولة؛ لذلك فإن اكتساب الخبرة في معالجة الهفوات و الثغرات و إصلاحها يصبح أمراً طبيعياً، لا بل ضروروياً أيضاً.
يمكن القول إنه سواء أكان تمرد فاغنر على بعض الأشخاص في الجيش الروسي عبارةً عن خدعة أو حقيقة، فروسيا هي التي كسبت الرهان بغضّ النظر عمّا يقوله ويروّج له الغرب في إعلامه البائس الذي يريد الحط من عزيمة الشعب الروسي والشعوب المساندة لروسيا عبر العالم. فحسب الإعلام الغربي وبعض المسؤولين الغربيين البائسين، تمرّد فاغنر ضد الجيش أظهر ضعف روسيا وفشلها. فإذا كان الأمر كذلك؛ لماذا لا يخوض الغرب الجبان مواجهة مباشرة مع روسيا؟!
الغرب كالضباع، لا تهاجم الأسود إلا إذا تأكدت أنّ الأسد مريض وضعيف، وبما أن الضباع الغربية متأكدة من أن روسيا قوية جداً فلم تتجرّأ حتى الآن على مواجهتها مباشرة. أما جنرالات الغرب فيتسكعون بين مواقع التواصل الاجتماعي واستوديوهات البرامج التلفزيونية والمنابر الإعلامية لنشر الكذب؛ يخوضون حرباً في وسائل الإعلام لأنهم يعلمون جيداً أنهم غير قادرين على خوضها في الميدان؛ وهذه هي الحقيقة الدامغة التي يجب أن نتوقف عندها جميعاً، وهي نتيجة غير مباشرة لتمرد بريغوجين!
= = = = =
*الدكتور محمد عياش – كاتب وباحث سياسي

جميع الآراء الواردة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي مركز جي إس إم وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً

مقالات سياسية Tags:أوروبا, أوكرانيا, البنتاغون, البيت الأبيض, الحرب الروسية الأوكرانية, العملية العسكرية الروسية الخاصة, الغرب, الكرملين, الناتو, الولايات المتحدة الأمريكية, بريغوجين, تمرد بريغوجين, تمرد فاغنر, روسيا, فاغنر, كييف, لندن, محمد عياش, موسكو, واشنطن

تصفّح المقالات

Previous Post: تطور تقني جديد في المستشعرات الصوتية والمُلهم هو حشرة عثة الشمع
Next Post: إنجاز المعاملات الرسمية هدرٌ للوقت والكرامة واستنزافٌ للصحة والعافية
  • الشعب الأوكراني … نظرة من الداخل
  • صبرا وشاتيلا تذبح من جديد وشواهدها تطالها التهديد
  • واقع و آفاق تطور المجتمع والاقتصاد الوطني والخروج من المأزق في ظل الاحتلال الأجنبي
  • الأكراد وإشكالية التعايش المستدام
  • القناصة الروسية عالية الدقة

Assef Molhem Molhem Assef Z آصف ملحم ألمانيا أوروبا أوكرانيا إسرائيل إيران الاتحاد السوفيتي الاحتلال الإسرائيلي الثورة الاشتراكية الحرب الروسية الأوكرانية السويد السياسة الشيوعية الصين العراق العملية العسكرية الروسية الخاصة الغرب المقاومة الفلسطينية الناتو الولايات المتحدة الأمريكية بايدن بريطانيا بوتين تركيا روسيا زيلينسكي ستالين سورية عباس الزيدي علي سليمان فرنسا فلسطين لبنان لينين محمد عياش محمد ملحم محور المقاومة مصر مصطفى اللداوي مصطفى يوسف اللداوي نجم الدليمي واشنطن

مركز JSM للأبحاث والدراسات
جميع الحقوق محفوظة 2023
روسيا الاتحادية، موسكو