Skip to content
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • من نحن
  • شروط النشر
  • المجالات البحثية
  • شروط الاستخدام
مركز JSM

مركز JSM

للأبحاث و الدراسات

info@jsmcenter.org
007 915 148 55 99
(Phone, WhatsApp, Telegram, Viber)

  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات سياسية
  • مقالات اقتصادية
  • علوم عسكرية
  • علوم وتكنولوجيا
  • مجتمع وثقافة
  • أبحاث ودراسات

حرب من أجل إنهاء الحرب

Posted on 28.05.202330.03.2024 By عباس الزيدي
المشاهدات: 653

بقلم الأستاذ عباس الزيدي*

أولاً-ما يحصل هو حرب الشعوب لا حرب الحكومات وعليه نحن بحاجة ماسّة إلى معركة حاسمة مع الاحتلال تنتصر فيها موازين الحق على الباطل.
الشعب اليوم يترنح تحت رحمة الاحتلال، و بأنواع مختلفة منها الثقافية والعقائدية و أخرى اقتصادية ونشر الفساد والموبقات والانحراف و تعطيل الخدمات … الخ.
ورغم أننا في عصر العولمة يحاول البعض إغراقنا في الجهل وتغييب أبسط القواعد، لأننا منحناهم فرصاً كثيرة لعدم احترام عقولنا وبالتالي نجاح مشروعهم الذي ينطلق من قاعدة زرع الهزيمة في النفوس حتى تسهل عملية السلب والنهب والتشرذم والضياع من خلال:
1- تجميد كل ما هو قابل للحركة و قتل روح المبادرة.
2-سوق البعض للعبودية الدائمة أو المؤقتة واستثمارهم.
3-الحديث الدائم عن كلفة المواجهة والتصدي دون ذكر المنافع والمغانم، علماً أن كلفة وخسائر عدم مواجهة الاحتلال أكثر بكثير من مواجهته.
4-الترويج للأصوات الضعيفة و المتخاذلة.
5-جرائم الاحتلال الوحشية و المنكرة ومنها مؤامراته التي أزالت الروابط الإنسانية والوطنية.
6-العملية السياسية التي أرسى ركائزها الاحتلال.
7-إضعاف الفضلاء و تقوية الأشرار.
8-دفع شخصيات إلى مركز صنع القرار بمستوى قادة لايجرؤن على توضيح الحقائق أو الجهر بالحقيقة المؤلمة للاحتلال.
9-بناء أجهزة الدولة بالطريقة التي تفتقر فيها للإيمان بحقوق الوطن والمواطن.
10-نشر سياسة التردد التي أصبحت عاملاً أساسياً للخطر ونجاح مشاريع الأعداء.
11-تفكير معظم الساسة بمصالحهم الشخصية الضيقة دون التفكير بالمصالح الوطنية.
ماتقدم جعل العراق في مهب الريح يتقاذفه الأعداء والمخاطر من الأردن و تركيا إلى الخليج وحتى الدول الأفريقية، و السبب هو التراجع الخطير في مواجهة قوات الاحتلال الأمريكي.
ثانيا-نحن أمة لن تموت، نمتلك من المقومات والخيارات قلّما تملكه أمة أو شعب آخر.
1-لدينا من الثبات والالتزام على المعتنقات والمعتقدات الصحيحة والمنطق السليم وبعد النظر.
2-الشرعية في العمل المقاوم.
3-رصيد بشري وعمق استراتيجي يعتد به.
4-مقومات الإيمان التي تمكننا من مواجهة الاحتلال والانتصار عليه، التي تدفعها الرغبة لنشر السلام والعدل بعد الدفاع عن النفس وحب الحياة.
5-لدى الشعب القدرة على تقديم التضحيات لمواجهة الاحتلال دون الالتفات للتيارات المتماوجة والمتقاطعة حسب مصالحها.
هذه التضحيات مهما كان حجمها فهي كفيلة بتفادي كارثة كبرى على صعيد الظرف الراهن أو المستقبل، ولكن
السؤال الكبير هنا هو:
هل عجزت القوى السياسية عن تشكيل جبهة وطنيّة سياسيّة وعسكريّة لطرد قوات الاحتلال من عموم أرض العراق ومواجهته بطريقة مباشرة وتحقيق السيادة، وبالتالي إيقاف كل المؤامرات التي تريد النيل من عراقنا، ورسم غد مشرق لأجيالنا وهي تتمتع بمقدرات وخبرات هائلة دون تدخل أو تعطيل للحياة؟
ربما يقول البعض إن المقاومة موجودة!
أقول: نعم! لكنها في الفترة الاخيرة:
1-تراجع مستوى عملياتها.
2-يكاد يتلاشى أثرها (العمل العسكري والأمني) على المستوى السياسي.
3-لم ترتقي إلى مستوى الظرف العالمي الراهن الضاغط على الاحتلال وحلفائه.
4-ضعفها في توظيف التحولات الكبيرة التي تجري في المنطقة و العالم.
= = = = =
*الأستاذ عباس الزيدي – باحث سياسي و خبير إستراتيجي

جميع الآراء الواردة في هذه المقالة لا تعبّر بالضرورة عن رأي مركز جي إس إم وإنما تعبّر عن رأي صاحبها حصراً

مقالات سياسية Tags:الأردن, الاحتلال الأمريكي للعراق, العراق, المقاومة العراقية, تركيا, عباس الزيدي, محور المقاومة

تصفّح المقالات

Previous Post: مأزق النظام الحاكم في أوكرانيا و احتمال تفكيك أوكرانيا
Next Post: الحربُ الدولية على النكبة سياسةٌ مقصودةٌ وأهدافٌ معلومةٌ
  • سيترك قانون العقوبات الأمريكي الجديد ضد روسيا آثاراً سلبية على الاقتصاد العالمي
  • انضمام الجزائر إلى آسيان: صوت سيادي في زمن الاختناق الأممي
  • من الإستقلال.. إلى الجزائر المنتصرة
  • من المستبد الشعوب أم الأنظمة؟
  • بين خيال اللعبة ودم الواقع: من ينقذ الرضيعة الحقيقية؟

Assef Molhem Z آصف ملحم أفريقيا ألمانيا أوروبا أوكرانيا إسرائيل إيران الاتحاد السوفيتي الاحتلال الإسرائيلي التعليم الثقافة الجزائر السياسة الصين العراق العملية العسكرية الروسية الخاصة الغرب القدس المسجد الأقصى الناتو الولايات المتحدة الأمريكية بريطانيا بوتين تركيا ثروت زيد الكيلاني روسيا زيلينسكي سفيان حشيفة سورية عباس الزيدي عبدالله العبادي غزة فرنسا فلسطين قطاع غزة لبنان محمد عياش محمد ملحم مصر مصطفى اللداوي مصطفى يوسف اللداوي نجم الدليمي يونس الديدي

مركز JSM للأبحاث والدراسات
جميع الحقوق محفوظة 2025
روسيا الاتحادية، موسكو