سورية و تركيا.. أردوغان يستعجل اللقاء.. والأسد لا لقاء بدون الانسحاب ووقف دعم الإرهاب
يمكن التأكيد أن المصالحة السورية التركية قادمة، وتطبخ على نار هادئة، وفق المعايير السورية، أما الفقاعات الإعلامية التركية، فهي تعبر عن هواجس وأحلام أردوغان، وبعضها للاستهلاك الداخلي، أو رسائل لأصدقاء وحلفاء دمشق، بأنه يعمل ما عليه، لكنها كلها لا تعني دمشق، التي حددت طريقها، وموقفها بوضوح!