رِمَالُ السَّاحِل الإفرِيقِي المُتَحَرِّكَة!
أصبحت أزمة السّاحل مثل الرمال المتحركة، التي تُبدِّل اتجاهها من حين لآخر حسب طبيعة التدخل الغربي، وستبتلع كل من يطأها بقدماه إذا أخطأ اللاعبون غير المرغوبين حساباتهم، وتمادوا أكثر في العبث بهاته المنطقة الشاسعة وإلحاق الضرر بها وبجوارها المتأزم أصلاً أمنيًا وإقتصاديًا منذ عقدٍ من الزمان.