عام 2030: هندسة المستقبل أم إعادة إنتاج الهيمنة؟
لقد أصبح عام 2030 نقطة ارتكاز في الخطاب التنموي العالمي، حيث يجري تقديمه بوصفه منعطفاً حضارياً يؤذن بولادة عالم أكثر عدالة، تتلاشى فيه الفوارق الصارخة بين الشعوب، وينتصر فيه العقل الجمعي على نزعات الهيمنة والاستغلال.