في ذكرى النكبة شواهد البقاء ودلائل الزوال
لم تعد ذكرى النكبة مناسبةً لاجترار الأحزان والبكاء على الأطلال، ويوماً لفتح الصناديق واستخراج المفاتيح واستعراض الصور، ومناسبةً نستذكر فيها مع من بقي حياً من كبار المسنين الفلسطينيين، الذين شهدوا النكبة وعاصروا المحنة، وكانوا شهوداً على الهجرة واللجوء!