كيف يمكن تحويل مراكز الفكر العربي إلى قوة ناعمة جديدة ذات بعد دولي؟
تزايد الاهتمام بمراكز الفكر والمؤسسات البحثية عالمياً بشكل كبير خلال القرن العشرين، وأصبحت تمثل دلالة هامة على تطور الدولة وتقييمها للبحث العلمي واستشرافها لآفاق المستقبل، كما أصبحت هذه المراكز مؤشراً للمنجزات الحضارية والنهضوية ورمزاً للتقدم وأحد مؤشراته في التنمية ورسم السياسات الداخلية والخارجية.