خان يونس: عقدة الكيان الصهيوني التي لا تنفكّ
خان يونس اليوم ليست فقط عنوانًا لمعارك طاحنة، بل هي مرآة لكل مدينة عربية قاومت ذات يوم ثم نُسيت. خان يونس تستدعي بيروت (1982)، الفلوجة (2004)، سجن جنين (2002). لكنها تتفرّد لأنها قاومت بينما أطفالها يُذبحون على الهواء مباشرة، ورغم ذلك لم ترفع الراية البيضاء.