مشكلة الإسلاميين ليست المفاهيم.. المشكلة في معانيها
حين نتعرض للسياق السياسي والاجتماعي الذي دفع بعض الحركات الإسلامية نحو الراديكالية، كرد فعل على معارضة الأنظمة أو الإقصاء. ربما تم بناء خطاب ديني مشوّه نتج عن ظروف سياسية واجتماعية معقدة. لكن الظرفية تتطلب طرح سؤال أخلاقي، هل هم واعون حقاً للخطابات التي يتبنوها؟
