Skip to content
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • عنصر القائمة
  • من نحن
  • شروط النشر
  • المجالات البحثية
  • شروط الاستخدام
مركز JSM

مركز JSM

للأبحاث و الدراسات

info@jsmcenter.org
007 915 148 55 99
(Phone, WhatsApp, Telegram, Viber)

  • الصفحة الرئيسية
  • مقالات سياسية
  • مقالات اقتصادية
  • علوم عسكرية
  • علوم وتكنولوجيا
  • مجتمع وثقافة
  • أبحاث ودراسات

وكالة الأونروا بين التهديدات المستجدة والتحديات الممتدة: قراءة تحليلية مستقبلية

Posted on 29.04.202529.04.2025 By ثروت زيد الكيلاني
المشاهدات: 777

المقدمة
تشكّل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) إحدى أبرز الأدوات القانونية والإنسانية التي أرست دعائمَها منظومةُ الأمم المتحدة لمعالجة تداعيات نكبة عام 1948. فقد جاء تأسيسها بموجب قرار الجمعية العامة رقم 302 لعام 1949، ليؤكد أنّ مأساة اللاجئين الفلسطينيين ليست مجرد أزمة إنسانية طارئة، بل تجسيد لظلم تاريخي يتطلب معالجة جذرية وفق قرارات الشرعية الدولية. ولم تقتصر مهمة الأونروا على تقديم الخدمات الإغاثية والتعليمية والصحية، بل أصبحت تمثل شاهدًا قانونيًا حيًّا على استمرار مسؤولية المجتمع الدولي تجاه اللاجئين الفلسطينيين.
إن التعليم هو أحد الحقوق الأساسية التي توفّرها الأونروا للّاجئين الفلسطينيين، حيث تسهم في ضمان حقهم في التعليم بموجب العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (1966)، الذي يضمن لكل فرد حق الوصول إلى التعليم. الأونروا، من خلال برامجها التعليمية المتنوعة، لا تقتصر على تقديم العلم فحسب، بل تمثل ضامنًا للحقوق الإنسانية في ظل بيئة مليئة بالضغوط والمخاطر. ومع ذلك، تواجه الوكالة تحديات شديدة، خاصة في ظل محاولات بعض الأطراف، لا سيما إسرائيل، التقويض المستمر لوجود الأونروا، وتصاعد الضغوط السياسية والمالية التي تهدد استمرارية خدماتها.
وقد تجلّت ذروة هذه التحديات في السنوات الأخيرة عبر تصاعد الضغوط السياسية والقانونية والمالية، ما جعل مستقبل الوكالة عُرضةً لمخاطر وجودية غير مسبوقة. إن الأونروا، وهي مؤسسة أساسية في تقديم الدعم للاجئين الفلسطينيين، تتعرض حاليًا لتحديات هائلة على الصعيدين السياسي والمالي، مما يهدد قدرتها على الحفاظ على برامجها التعليمية والخدمات الإغاثية.
إن الحفاظ على الأونروا يتطلب تحركًا جماعيًا من الدول العربية والمجتمع الدولي، عبر تحركات دبلوماسية وقانونية ومالية لتوفير الدعم اللازم. فالأونروا ليست مجرد وكالة إغاثة، بل هي ركيزة أساسية في الدفاع عن حقوق اللاجئين الفلسطينيين وضمان استمرار العمل على حل عادل لقضيتهم، خاصة في مجالات التعليم التي تعدّ أحد أهم جوانب تعزيز الحق في الحياة والكرامة الإنسانية. من هذا المنطلق، تبدو الحاجة ماسّةً إلى قراءة تحليلية معمقة تستشرف التهديدات المستجدة، وتفكك التحديات الممتدة، وتقترح سيناريوهات مستقبلية تسهم في حماية هذا الكيان الأممي الحيوي للقضية الفلسطينية.

الكلمات المفتاحية: الأونروا، اللاجئون الفلسطينيون، الأمم المتحدة، اللجوء، فلسطين، حق العودة

اضغط هنا لتحميل البحث كاملاً بصيغة PDF

أبحاث ودراسات Tags:إسرائيل, الأمم المتحدة, السياسة, الولايات المتحدة الأمريكية, ثروت زيد الكيلاني, فلسطين

تصفّح المقالات

Previous Post: الخلفيات السياسية لانفجار ميناء بندر عباس
Next Post: إشكالية الإسلام السياسي والعقل العربي المأزوم
  • المدرسة العليا الحربية الجزائرية.. مهمة بناء العقل الاستراتيجي
  • النكبة 77: كأنّا الدعاء الأخير على شفاه الأنبياء
  • خطاب الرئيس بوتين.. هل تغير موقف الكرملين؟
  • الهند وباكستان على الحافة: سلاح جديد، وصراع قديم
  • عبثية ترامب وفانتازيا نتنياهو!

Assef Molhem Z آصف ملحم أفريقيا ألمانيا أوروبا أوكرانيا إسرائيل إيران الاتحاد السوفيتي الاحتلال الإسرائيلي التعليم الثقافة الجزائر السياسة الصين العراق العملية العسكرية الروسية الخاصة الغرب القدس المسجد الأقصى المقاومة الفلسطينية الناتو الولايات المتحدة الأمريكية بريطانيا بوتين تركيا روسيا زيلينسكي سفيان حشيفة سورية عباس الزيدي عبدالله العبادي غزة فرنسا فلسطين قطاع غزة لبنان محمد عياش محمد ملحم مصر مصطفى اللداوي مصطفى يوسف اللداوي نجم الدليمي يونس الديدي

مركز JSM للأبحاث والدراسات
جميع الحقوق محفوظة 2025
روسيا الاتحادية، موسكو